مكعبات الثلج المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ

مكعبات الثلج المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ

مقدمة
النوع الجديد منمكعبات الثلج المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأتسمى أيضا حبيبات الثلج المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، أو الجليد الفولاذي اختصارا. الجديدمكعبات الثلج المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأاستبدل مكعبات الثلج التقليدية. نظرا لأن مكعبات الثلج التقليدية مصنوعة من الماء، فإنها تذوب في النبيذ أو المشروبات، ويصبح طعم المشروب أضعف ويؤثر على الطعم. سطح مكعب الثلج الجديد المصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ مصنوع من فولاذ مقاوم للصدأ 304، والذي لن يذوب في الماء ويؤثر على الطعم. يتم وضع سائل تجميد خاص بالداخل، وتكون سعة التجميد أطول من مكعبات الثلج التقليدية. وباتباع مبدأ التبريد الفيزيائي، يمكن إعادة تدويره إلى أجل غير مسمى وهو سهل التنظيف؛ يتجنب تماما الضرر الذي يلحق بجسم الإنسان بسبب مكعبات الثلج المصنوعة من مصادر مياه غير نظيفة.

الفعل الجسدي
هذا النوع من القطع المعدنية الخاملة سيفضل من قبل الخبراء المتخصصين. يمكنه الحفاظ على طعم المشروب دون تخفيف الشراب. المصمم البالغ من العمر 51 عاما، ديف ليتوري، من ماساتشوستس، الولايات المتحدة الأمريكية. وأشار إلى أن إلهامي جاء من الاستخدام السابق في مسيرتي التصميمية المبكرة. سمعت عن المصمم الشهير ريموند رو في أوائل القرن العشرين. القصة تقول إنه يستخدم كرات محامل مجمدة على ويسكي المدينة. هذه الكرات لا تضيف رطوبة مثل مكعبات الثلج وتسبب استبدال المشروبات.

نطاق الاستخدام
يختار ليتوري كتلة معدنية من الفولاذ المقاوم للصدأ للثلج لأنها لن تذوب بسرعة مكعبات الثلج، ولن تضعف طعم المشروب. قال: "الكرة المحمل سهلة التحريك، وتصطدم في قاع الكوب عند وضعها في كوب ماء. كتلة المعدن من الفولاذ المقاوم للصدأ مصنوعة على شكل مارشميلو، وستبقى في الكوب السفلي حتى يتمكن الناس من الشرب. كل كتلة معدنية تزن 70 جراما، وقطرها 25 مم وارتفاعها 19 مم."
وأشار إلى أنه إذا أراد شخص ما تبريد المشروب بأسرع وقت ممكن، يمكنه وضع عدة كتل معدنية من الفولاذ المقاوم للصدأ، وشطفها جيدا بعد الاستخدام، وتخزينها في الثلاجة.

التعليمات
الاستخدامات قبل الاستخدام، اغسله وجمده في الثلاجة لمدة ساعة تقريبا، ثم يمكن وضعه في المشروب. يقلل من درجة حرارة المشروب لكنه لا يقلل من ذوبانية المشروب، ويمنحك طعما أفضل. ويمكن إعادة تدويرها، اقتصادية، صحية وصديقة للبيئة.